اليوم، تتذكر الجزائر تاريخ 20 أفريل 1980، تاريخ خلد في الذاكرة الجزائرية كخطوة حاسمة ليس فقط في استعادة الهوية الجزائرية ولكن أيضًا في بلورة النضال الديمقراطي.
لنحيي كل من ساهم ، بتضحياتهم، في إعادة البعد الأمازيغي إلى الجزائر.
بفضل هذه المعارك أصبحت الأمازيغية اليوم لغة وطنية رسمية.
ستتقوى الجزائر بكل أبعاد هويتها لتعزيز تماسك شعبها وتوطيد أمتها. 20 أبريل هي أيضًا لحظة خاصة لاحياء ذكرى جميع ضحايا قمع النظام في عام 2001. 126 من إخواننا لاقوا الموت بطريقة ظالمة و غير مقبولة تماما.
لقد عانى عدد كبير جدا من إخواننا المواطنين ، حتى يستيقظ الشعب اليوم على الواقع السياسي الحقيقي لبلدنا.
سوف يبني الجزائريون في النهاية بلدًا يعيش الجميع فيه و يزدهر في جو من الحرية والأخوة.
سفيان جيلالي
20/04/2019
التكوُّن التطوري للنظام السياسي الجزائري بقلم: سفيان جيلالي "الفكر العقيم يؤدي إلى فعلٍ أعمى." –…
نحن، الأحزاب السياسية الموقعة أدناه، إحساسا بروح المسؤولية وتمسكا بمصالح بلادنا، قررنا مع إحترامنا لإختلاف…
إن الحزب السياسي، وخاصة إذا كان في صفوف المعارضة، من واجبه أن ينتقد، وأن يقدم…
في خضم التوترات الجيوسياسية المتصاعدة على الصعيد العالمي، ندرك نحن الجزائريون أن بلادنا ليست بمنأى…
Algeriepatriotique: أطلقتم تصريحًا غاضبًا على منصة "إكس" بعد قرار تسوية تجارة "الكابة"، الذي تعتبره السلطات…
بقلم: سفيان جيلالي دخلت الجزائر منذ عقد من الزمن المرحلة النهائية من عمر جمهوريتها الأولى.…