في 1 نوفمبر 1954 ، نهض النّساء والرّجال إستجابة لنداء أمّة عابرة للأجيال و الأزمان.
عملهم الشّجاع هو تتويج لسلسلة من الانتفاضات والثّورات المناهضة للاستعمار والتّي أظهرت في 1 نوفمبر 1954 ، أنّه لم تنجح 124 عامًا من الاستيطان والعنف الجماعي ومحاولات محو الأمّة الجزائرية في التّغلب و التّحكم في مصير شعب يعشق الحرّية ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بأصوله وأرضه وثقافات أجداده ولغاته ودينه.
1 نوفمبر 1954 دقّ ناقوس الموت للاستعمار الفرنسي في الجزائر ، لكنّه أيضا أعطى الأمل لشعوب بأكملها خارج حدودنا وأعلن للعالم مقاومة الجزائر الأبدية.
في هذه المرحلة من المراجعات الاستعمارية الجديدة واستراتيجيات الفوضى الممنهجة ، يجب أن نشيد بأبطالنا المحرّرين الذّين لم تكن لديهم الشّجاعة فقط لبدء الحرب النّهائية لاستعادة استقلالنا وسيادتنا ، ولكنهم أكدّوا أيضًا على الطّابع الأبدي لأمّتنا.
الشّكر والمجد الأبدي لشهدائنا ومجاهدينا ومجاهداتنا الأبرار.
تحيا الجزائر والأمّة الجزائرية الخالدة.
يدين جيل جديد بأشد العبارات الهجوم الصهيوني الذي استهدف على الأراضي القطرية مسؤولين من حركة…
احمد وارد قُصَّر في عرض البحر: عار وفشل جماعي إن الصمت في مثل هذه المأساة…
سيُبحر غدًا، بإذن الله، أسطول إنساني من مدينة تونس متحدّيًا كل العراقيل والتهديدات، في رسالة…
الجالية الجزائرية: ساعة الحقيقة… ولمن؟ بقلم: زهير رويّسنائب رئيس حزب جيل جديد المقال الافتتاحي لجريدة…
À CHAQUE PÉNURIE LA FUITE EN AVANT : LE RECOURS À L’IMPORTATION. L’Algérie fait face…
عند كل أزمة نقص، الهروب إلى الأمام: اللجوء إلى الاستيراد تواجه الجزائر مفارقة اقتصادية متكررة:…