رهن الحبس الاحتياطي ، يطرح بإلحاح مسألة الحريات السياسية والنوايا الحقيقية للسلطة الجديدة.
بعد سلسلة الاعتقالات التي طالت عدد من مسؤولين سابقين ورجال الأعمال ، فان هذا الإجراء الاخير يفرض جملة من تساؤلات حول المنحى الذي تأخذه الأحداث في الآونة الاخيرة.
تدخل القضاء العسكري يفترض في المدعى عليهم المشاركة في أعمال خطيرة ، تمس أمن الدولة خاصة وأن جميعهم مدنيون أو متقاعدي الجيش.
في الوقت الذي كانت فيه مطالب الهبة الشعبية إرساء دولة القانون ، وجب توضيح مثل هذه القضايا للرأي العام.
يجب العمل على استبدال نظام بوتفليقة بعملية ديمقراطية وليس بنظام استبدادي.
الجزائريون سيرفضون أن تختطف ثورتهم.
الرئيس
سفيان جيلالي
يدين جيل جديد بأشد العبارات الهجوم الصهيوني الذي استهدف على الأراضي القطرية مسؤولين من حركة…
احمد وارد قُصَّر في عرض البحر: عار وفشل جماعي إن الصمت في مثل هذه المأساة…
سيُبحر غدًا، بإذن الله، أسطول إنساني من مدينة تونس متحدّيًا كل العراقيل والتهديدات، في رسالة…
الجالية الجزائرية: ساعة الحقيقة… ولمن؟ بقلم: زهير رويّسنائب رئيس حزب جيل جديد المقال الافتتاحي لجريدة…
À CHAQUE PÉNURIE LA FUITE EN AVANT : LE RECOURS À L’IMPORTATION. L’Algérie fait face…
عند كل أزمة نقص، الهروب إلى الأمام: اللجوء إلى الاستيراد تواجه الجزائر مفارقة اقتصادية متكررة:…