Categories: بيانات

بيان 05-09-2019

Temps de lecture : < 1 minute

 رهن الحبس الاحتياطي ، يطرح بإلحاح مسألة الحريات السياسية والنوايا الحقيقية للسلطة الجديدة.

 

بعد سلسلة الاعتقالات التي طالت عدد من مسؤولين سابقين ورجال الأعمال ، فان هذا الإجراء الاخير يفرض جملة من تساؤلات حول المنحى الذي تأخذه الأحداث في الآونة الاخيرة.

 

تدخل القضاء العسكري يفترض في المدعى عليهم المشاركة في أعمال خطيرة ، تمس أمن الدولة خاصة وأن جميعهم مدنيون أو متقاعدي الجيش.

 

في الوقت الذي كانت فيه مطالب الهبة الشعبية إرساء دولة القانون ، وجب توضيح مثل هذه القضايا للرأي العام.

 

يجب العمل على استبدال نظام بوتفليقة بعملية ديمقراطية وليس بنظام استبدادي.

 

الجزائريون سيرفضون أن تختطف ثورتهم.

 

 

الرئيس

سفيان جيلالي

Hacen Dadda

Recent Posts

تصعيد بين الجزائر وفرنسا : عمليات طرد وتوقيف

هل نحن على أعتاب تصعيد جديد بعد إعلان باريس عن قرار السلطات الجزائرية طرد 12…

3 أيام ago

توتر العلاقات بين فرنسا والجزائر: تحليل الأسباب وآفاق المستقبل

بعد يومين فقط من الاتصال الهاتفي الذي جرى بين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره…

أسبوعين ago

الطبقة السياسية الفرنسية تواجه مصيرها!

الطبقة السياسية الفرنسية تواجه مصيرها! تتكون الحكومة الفرنسية اليوم من الخاسرين في الانتخابات التشريعية الأخيرة،…

4 أسابيع ago

بين الانضباط الاقتصادي والتدخل المفرط

تأثير قرارات وزارة التجارة على استيراد الموز وأسعار الفواكه في الجزائر أصدرت وزارة التجارة الخارجية…

4 أسابيع ago

بيان تعزية

في ذكرى يوم النصر، تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ استشهاد المقدم الطيار في القوات الجوية…

1 شهر ago

قرارات غريبة

  بعد إنعقاد مجلس الوزراء الأخير, بتاريخ 09 مارس 2025 و تذكروا جيدا هذا التاريخ,…

1 شهر ago