الجزائر وفلسطين،إلى جانب الحفاظ على علاقات الأخوة والدعم، التاريخية والشعبية بين بلدينا، تعود الجزائر إلى الالتزام الجيوسياسي الذي تخلت عنه لمدة ثلاثة عقود.
إن دعم الفلسطينيين سيتعرض بلا شك للانتقاد، بل وحتى الهجوم، حتى من قبل أولئك الذين يتغنون بالدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، ناهيك عن المعارضين الجدد الذين يجدون أنفسهم في توافق كامل مع البلدان التي تمر بأزمة مع الجزائر، والذين قدموا باسم السياسة الواقعية، خدماتهم للحركة الصهيونية.
تظل الجزائر واحدة من آخر الدول التي تدعم هذه القضية العادلة ويمكنها بالتالي أن تتمتع معها بنفوذ مستعاد، وكذلك جعلها رافعة دفاعية ضد إسرائيل التي دعت نفسها إلى حدودنا.
الأشهر والسنوات القادمة ستكون حاسمة لسيادتنا. إما أن تكون لدينا الوسائل للدفاع عن أنفسنا وإما أن نخضع نهائيا للمحور الصهيوني.
يدين جيل جديد بأشد العبارات الهجوم الصهيوني الذي استهدف على الأراضي القطرية مسؤولين من حركة…
احمد وارد قُصَّر في عرض البحر: عار وفشل جماعي إن الصمت في مثل هذه المأساة…
سيُبحر غدًا، بإذن الله، أسطول إنساني من مدينة تونس متحدّيًا كل العراقيل والتهديدات، في رسالة…
الجالية الجزائرية: ساعة الحقيقة… ولمن؟ بقلم: زهير رويّسنائب رئيس حزب جيل جديد المقال الافتتاحي لجريدة…
À CHAQUE PÉNURIE LA FUITE EN AVANT : LE RECOURS À L’IMPORTATION. L’Algérie fait face…
عند كل أزمة نقص، الهروب إلى الأمام: اللجوء إلى الاستيراد تواجه الجزائر مفارقة اقتصادية متكررة:…