الجزائر وفلسطين،إلى جانب الحفاظ على علاقات الأخوة والدعم، التاريخية والشعبية بين بلدينا، تعود الجزائر إلى الالتزام الجيوسياسي الذي تخلت عنه لمدة ثلاثة عقود.
إن دعم الفلسطينيين سيتعرض بلا شك للانتقاد، بل وحتى الهجوم، حتى من قبل أولئك الذين يتغنون بالدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، ناهيك عن المعارضين الجدد الذين يجدون أنفسهم في توافق كامل مع البلدان التي تمر بأزمة مع الجزائر، والذين قدموا باسم السياسة الواقعية، خدماتهم للحركة الصهيونية.
تظل الجزائر واحدة من آخر الدول التي تدعم هذه القضية العادلة ويمكنها بالتالي أن تتمتع معها بنفوذ مستعاد، وكذلك جعلها رافعة دفاعية ضد إسرائيل التي دعت نفسها إلى حدودنا.
الأشهر والسنوات القادمة ستكون حاسمة لسيادتنا. إما أن تكون لدينا الوسائل للدفاع عن أنفسنا وإما أن نخضع نهائيا للمحور الصهيوني.
التكوُّن التطوري للنظام السياسي الجزائري بقلم: سفيان جيلالي "الفكر العقيم يؤدي إلى فعلٍ أعمى." –…
نحن، الأحزاب السياسية الموقعة أدناه، إحساسا بروح المسؤولية وتمسكا بمصالح بلادنا، قررنا مع إحترامنا لإختلاف…
إن الحزب السياسي، وخاصة إذا كان في صفوف المعارضة، من واجبه أن ينتقد، وأن يقدم…
في خضم التوترات الجيوسياسية المتصاعدة على الصعيد العالمي، ندرك نحن الجزائريون أن بلادنا ليست بمنأى…
Algeriepatriotique: أطلقتم تصريحًا غاضبًا على منصة "إكس" بعد قرار تسوية تجارة "الكابة"، الذي تعتبره السلطات…
بقلم: سفيان جيلالي دخلت الجزائر منذ عقد من الزمن المرحلة النهائية من عمر جمهوريتها الأولى.…