رهن الحبس الاحتياطي ، يطرح بإلحاح مسألة الحريات السياسية والنوايا الحقيقية للسلطة الجديدة.
بعد سلسلة الاعتقالات التي طالت عدد من مسؤولين سابقين ورجال الأعمال ، فان هذا الإجراء الاخير يفرض جملة من تساؤلات حول المنحى الذي تأخذه الأحداث في الآونة الاخيرة.
تدخل القضاء العسكري يفترض في المدعى عليهم المشاركة في أعمال خطيرة ، تمس أمن الدولة خاصة وأن جميعهم مدنيون أو متقاعدي الجيش.
في الوقت الذي كانت فيه مطالب الهبة الشعبية إرساء دولة القانون ، وجب توضيح مثل هذه القضايا للرأي العام.
يجب العمل على استبدال نظام بوتفليقة بعملية ديمقراطية وليس بنظام استبدادي.
الجزائريون سيرفضون أن تختطف ثورتهم.
الرئيس
سفيان جيلالي
الجزائر: لحظة الاختيار التكنولوجي – من باندونغ إلى الذكاء الاصطناعي، نهاية عدم الانحياز بقلم: سليم…
بيان التنديد بالفساد يوصلك إلى السجن! يُعلم جيل جديد الرأي العام أن السيدة نهيمة عباد،…
شكرًا لك على قبول دعوتنا. أنتم رئيس الحزب السياسي الجزائري "جيل جديد"، كما أنكم مؤلف…
هل نحن على أعتاب تصعيد جديد بعد إعلان باريس عن قرار السلطات الجزائرية طرد 12…
بعد يومين فقط من الاتصال الهاتفي الذي جرى بين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره…
الطبقة السياسية الفرنسية تواجه مصيرها! تتكون الحكومة الفرنسية اليوم من الخاسرين في الانتخابات التشريعية الأخيرة،…